کفر یهود (قرآن)یکی از مصادیق کافران، یهودیان هستند.در این مقاله آیات مرتبط با کفر یهود معرفی میشوند. ۱ - کافر بودن یهودیانیهودیان، مردمى كفرپيشه: ۱. قُل لِلَّذينَ كَفَروا سَتُغلَبونَ وتُحشَرونَ الى جَهَنَّمَ وبِئسَ المِهاد. بنابر يك احتمال، مقصود از «الذين كفروا ...» يهود است. ۲. وقالوا قُلوبُنا غُلفٌ بَل لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفرِهِم فَقَليلًا ما يُؤمِنون ء ولَمّا جاءَهُم كِتبٌ مِن عِندِ اللَّهِ مُصَدّقٌ لِما مَعَهُم وكانوا مِن قَبلُ يَستَفتِحونَ عَلَى الَّذينَ كَفَروا فَلَمّا جاءَهُم ما عَرَفوا كَفَروا بِهِ فَلَعنَةُ اللَّهِ عَلَى الكفِرين ء بِئسَمَا اشتَرَوا بِهِ انفُسَهُم ان يَكفُروا بِما انزَلَ اللَّهُ بَغيًا ان يُنَزّلَ اللَّهُ مِن فَضلِهِ عَلى مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ فَباءو بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ ولِلكفِرينَ عَذابٌ مُهين ء واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ وهُوَ الحَقُّ مُصَدّقًا لِما مَعَهُم قُل فَلِمَ تَقتُلونَ انبِياءَ اللَّهِ مِن قَبلُ ان كُنتُم مُؤمِنِين. ۳. يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لاتَقولوا رعِنا وقولوا انظُرنا واسمَعوا ولِلكفِرينَ عَذابٌ اليم. در شأن نزول آيه آمده است: اين كلمه را يهود بر زبان مىراندند و خداوند مؤمنان را نهى كرد كه چنين كلماتى را بگويند. ۴. كَيفَ يَهدِى اللَّهُ قَومًا كَفَروا بَعدَ ايَمنِهِم وشَهِدُوا انَّ الرَّسولَ حَقٌّ وجاءَهُمُ البَيّنتُ واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين. مقصود از «قوماً» يهود است. ۵. انَّ الَّذينَ كَفَروا بَعدَ ايمنِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا لَن تُقبَلَ تَوبَتُهُم واولكَ هُمُ الضّالّون. آيه، مربوط به يهود است. ۶. مِنَ الَّذينَ هادوا يُحَرّفونَ الكَلِمَ عَن مَواضِعِهِ ويَقولونَ سَمِعنا وعَصَينا واسمَع غَيرَ مُسمَعٍ ورعِنا لَيًّا بِالسِنَتِهِم وطَعنًا فِى الدّينِ ولَو انَّهُم قالوا سَمِعنا واطَعنا واسمَع وانظُرنا لَكانَ خَيرًا لَهُم واقوَمَ ولكِن لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا. ۷. يَسَلُكَ اهلُ الكِتبِ ... ء ... طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا ء وبِكُفرِهِم .... ۸. فَبِظُلمٍ مِنَ الَّذينَ هادوا حَرَّمنا عَلَيهِم طَيّبتٍ احِلَّت لَهُم وبِصَدّهِم عَن سَبيلِ اللَّهِ كَثيرا ء واخذِهِمُ الرّبوا وقَد نُهوا عَنهُ واكلِهِم امولَ النّاسِ بِالبطِلِ واعتَدنا لِلكفِرينَ مِنهُم عَذابًا اليما. ۹. يايُّهَا الرَّسولُ لا يَحزُنكَ الَّذينَ يُسرِعونَ فِى الكُفرِ مِنَ الَّذينَ قالوا ءامَنّا بِافوهِهِم ولَم تُؤمِن قُلوبُهُم ومِنَ الَّذينَ هادوا سَمعونَ لِلكَذِبِ سَمعونَ لِقَومٍ ءاخَرينَ لَم يَأتوكَ يُحَرّفونَ الكَلِمَ مِن بَعدِ مَواضِعِهِ يَقولونَ ان اوتيتُم هذا فَخُذوهُ وان لَم تُؤتَوهُ فَاحذَروا ومَن يُرِدِ اللَّهُ فِتنَتَهُ فَلَن تَملِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شيًا اولكَ الَّذينَ لَم يُرِدِ اللَّهُ ان يُطَهّرَ قُلوبَهُم لَهُم فِى الدُّنيا خِزىٌ ولَهُم فِى الأخِرَةِ عَذابٌ عَظيم ء وكَيفَ يُحَكّمونَكَ وعِندَهُمُ التَّورةُ فيها حُكمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّونَ مِن بَعدِ ذلِكَ وما اولكَ بِالمُؤمِنين. ۱۰. واذَا جاءوكُم قالوا ءامَنّا وقَد دَخَلوا بِالكُفرِ وهُم قَد خَرَجوا بِهِ واللَّهُ اعلَمُ بِما كانوا يَكتُمون ء وقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت ايديهِم ولُعِنوا بِما قالوا بَل يَداهُ مَبسوطَتانِ يُنفِقُ كَيفَ يَشاءُ ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا والقَينا بَينَهُمُ العَدوةَ والبَغضاءَ الى يَومِ القِيمَةِ كُلَّما اوقَدوا نارًا لِلحَربِ اطفَاهَا اللَّهُ ويَسعَونَ فِى الارضِ فَسادًا واللَّهُ لا يُحِبُّ المُفسِدين. ۱۱. تَرى كَثيرًا مِنهُم يَتَوَلَّونَ الَّذينَ كَفَروا لَبِئسَ ما قَدَّمَت لَهُم انفُسُهُم ان سَخِطَ اللَّهُ عَلَيهِم وفِى العَذابِ هُم خلِدون ء ولَو كانوا يُؤمِنونَ بِاللَّهِ والنَّبِىّ وما انزِلَ الَيهِ ما اتَّخَذوهُم اولِياءَ ولكِنَّ كَثِيرًا مِنهُم فسِقون. خطاب آيات به يهود است. ۲ - کفر به پیامبر اسلامارتداد و كفر يهود به محمّد صلیاللهعلیهوآله پس از بعثت آن حضرت: كَيفَ يَهدِى اللَّهُ قَومًا كَفَروا بَعدَ ايَمنِهِم وشَهِدُوا انَّ الرَّسولَ حَقٌّ وجاءَهُمُ البَيّنتُ واللَّهُ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين. بنا بر قولى، آيه درباره اهل کتاب -و يهود- نازل شده است. برداشت با توجه به شأن نزول آيه است. ۲.۱ - کفر به احکام و معارف اسلامكفر يهود به احكام و معارف نازل شده بر پيامبر صلىاللهعليهوآله: ۱. واذا قيلَ لَهُم ءامِنوا بِما انزَلَ اللَّهُ قالوا نُؤمِنُ بِما انزِلَ عَلَينا ويَكفُرونَ بِما وَراءَهُ وهُوَ الحَقُّ مُصَدّقًا لِما مَعَهُم قُل فَلِمَ تَقتُلونَ انبِياءَ اللَّهِ مِن قَبلُ ان كُنتُم مُؤمِنِين. ۲. وقالَتِ اليَهودُ يَدُ اللَّهِ مَغلولَةٌ غُلَّت ايديهِم ولُعِنوا بِما قالوا ... ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا ... ء قُل ياهلَ الكِتبِ لَستُم عَلى شَىءٍ حَتّى تُقيموا التَّورةَ والانجيلَ وما انزِلَ الَيكُم مِن رَبّكُم ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا فَلا تَأسَ عَلَى القَومِ الكفِرين. ۳. افَمَن كانَ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومن يَكفُر بِهِ مِنَ الاحزابِ فَالنّارُ مَوعِدُهُ فَلا تَكُ فى مِريَةٍ مِنهُ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّكَ ولكِنَّ اكثَرَ النّاسِ لا يُؤمِنون. ۳ - کفر به آیات خداكفر يهود به آیات خداوند: ۱. نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتبَ بِالحَقّ مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وانزَلَ التَّورةَ والانجيل ء مِن قَبلُ هُدىً لِلنّاسِ وانزَلَ الفُرقانَ انَّ الَّذينَ كَفَروا بِايتِ اللَّهِ لَهُم عَذابٌ شَديدٌ واللَّهُ عَزيزٌ ذو انتِقام. «ان الذين كفروا» در آيه، شامل يهود نيز مىشود. ۲. انَّ الَّذينَ يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ النَّبِيّينَ بِغَيرِ حَقّ ويَقتُلونَ الَّذينَ يَأمُرونَ بِالقِسطِ مِنَ النّاسِ فَبَشّرهُم بِعَذابٍ اليم. بنا بر قولى، مقصود آيه يهود است. ۳. قُل ياهلَ الكِتبِ لِمَ تَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ واللَّهُ شَهيدٌ عَلى ما تَعمَلون. خطاب آيه، يهود است. ۴. ضُرِبَت عَلَيهِمُ الذّلَّةُ اينَ ماثُقِفُوا الّا بِحَبلٍ مِنَ اللَّهِ وحَبلٍ مِنَ النّاسِ وباءو بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وضُرِبَت عَلَيهِمُ المَسكَنَةُ ذلِكَ بِانَّهُم كانوا يَكفُرونَ بِايتِ اللَّهِ ويَقتُلونَ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ ذلِكَ بِما عَصَوا وكانوا يَعتَدون. ۵. فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا. ۴ - کفر به قرآنكفر يهود به قرآن، سبب خسران آنان: الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومَن يَكفُر بِهِ فَاولكَ هُمُ الخسِرون. بنا بر اينكه منظور از «من يكفر به» كفر يهود به قرآن باشد. ۵ - کفر به حضرت عیسیكفر يهود به عیسی علیهالسلام و تعاليم وى: ۱. انَّ الَّذينَ كَفَروا بَعدَ ايمنِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا لَن تُقبَلَ تَوبَتُهُم واولكَ هُمُ الضّالّون. بنا بر اينكه مقصود از «كفروا ...» يهود و منظور از «بعدايمانهم» ایمان به موسی علیهالسلام باشد. ۲. يَسَلُكَ اهلُ الكِتبِ ان تُنَزّلَ عَلَيهِم كِتبًا مِنَ السَّماءِ فَقَد سَالوا موسى اكبَرَ مِن ذلِكَ فَقالوا ارِنَا اللَّهَ جَهرَةً فَاخَذَتهُمُ الصعِقَةُ بِظُلمِهِم ثُمَّ اتَّخَذوا العِجلَ مِن بَعدِ ما جاءَتهُمُ البَيّنتُ فَعَفَونا عَن ذلِكَ وءاتَينا موسى سُلطنًا مُبينا ء وبِكُفرِهِم وقَولِهِم عَلى مَريَمَ بُهتنًا عَظيما ء وقَولِهِم انّا قَتَلنَا المَسيحَ عيسَى ابنَ مَريَمَ رَسولَ اللَّهِ وما قَتَلوهُ وما صَلَبوهُ ولكِن شُبّهَ لَهُم وانَّ الَّذينَ اختَلَفوا فيهِ لَفى شَكّ مِنهُ ما لَهُم بِهِ مِن عِلمٍ الَّا اتّباعَ الظَّنّ وما قَتَلوهُ يَقينا. ۶ - محدوده کفرورزی یهودكفرورزى يهود تا مرز از دست دادن انسانیّت خود: انَّ شَرَّ الدَّوابّ عِندَ اللَّهِ الَّذينَ كَفَروا فَهُم لا يُؤمِنون ء الَّذينَ عهَدتَ مِنهُم ثُمَّ يَنقُضونَ .... بنابر اين احتمال كه مقصود از «ثمّ ينقضون» يهود باشد. [۴۷]
الجوهر الثمين، ج ۳، ص ۳۶.
۷ - روش کفرورزی یهود۷.۱ - موضعگیری منفیكفر يهود با موضعگيرى منفى عليه پیامبر صلیاللهعلیهوآله و قرآن: ۱. واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلا بَعضُهُم الى بَعضٍ قالوا اتُحَدّثونَهُم بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيكُم لِيُحاجّوكُم بِهِ عِندَ رَبّكُم افَلا تَعقِلون ء اولايَعلَمونَ انَّ اللَّهَ يَعلَمُ ما يُسِرُّونَ وما يُعلِنون. ۲. انَّ الَّذينَ يَكتُمونَ ما انزَلنا مِنَ البَيّنتِ والهُدى مِن بَعدِ ما بَيَّنهُ لِلنّاسِ فِى الكِتبِ اولكَ يَلعَنُهُمُ اللَّهُ ويَلعَنُهُمُ اللعِنون. ۳. انَّ الَّذينَ كَفَروا بَعدَ ايمنِهِم ثُمَّ ازدادوا كُفرًا لَن تُقبَلَ تَوبَتُهُم واولكَ هُمُ الضّالّون. بنا بر اينكه آيه، مربوط به يهود باشد. ۴. وقالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللَّهِ ... ء يُريدونَ ان يُطفِوا نورَ اللَّهِ بِافوهِهِم ويَأبَى اللَّهُ الّا ان يُتِمَّ نورَهُ ولَو كَرِهَ الكفِرون. ۵. افَمَن كانَ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومن يَكفُر بِهِ مِنَ الاحزابِ فَالنّارُ مَوعِدُهُ فَلا تَكُ فى مِريَةٍ مِنهُ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّكَ ولكِنَّ اكثَرَ النّاسِ لا يُؤمِنون. بنا بر اينكه مقصود از «الاحزاب» يهود باشد. ۷.۲ - عهدشکنیكفر يهود با عهدشكنيهاى مكرّر خود: ۱. اوكُلَّما عهَدوا عَهدًا نَبَذَهُ فَريقٌ مِنهُم بَل اكثَرُهُم لايُؤمِنون. ۲. فَبِما نَقضِهِم ميثقَهُم وكُفرِهِم بِايتِ اللَّهِ وقَتلِهِمُ الانبِياءَ بِغَيرِ حَقّ وقَولِهِم قُلوبُنا غُلفٌ بَل طَبَعَ اللَّهُ عَلَيها بِكُفرِهِم فَلا يُؤمِنونَ الّا قَليلا. ۸ - حزن پیامبر از کفر یهودكفر يهود، موجب حزن و اندوه پیامبر صلیاللهعلیهوآله: ۱. يايُّهَا الرَّسولُ لا يَحزُنكَ الَّذينَ يُسرِعونَ فِى الكُفرِ مِنَ الَّذينَ قالوا ءامَنّا بِافوهِهِم ولَم تُؤمِن قُلوبُهُم ومِنَ الَّذينَ هادوا سَمعونَ لِلكَذِبِ سَمعونَ لِقَومٍ ءاخَرينَ لَم يَأتوكَ يُحَرّفونَ الكَلِمَ مِن بَعدِ مَواضِعِهِ يَقولونَ ان اوتيتُم هذا فَخُذوهُ وان لَم تُؤتَوهُ فَاحذَروا ومَن يُرِدِ اللَّهُ فِتنَتَهُ فَلَن تَملِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شيًا اولكَ الَّذينَ لَم يُرِدِ اللَّهُ ان يُطَهّرَ قُلوبَهُم لَهُم فِى الدُّنيا خِزىٌ ولَهُم فِى الأخِرَةِ عَذابٌ عَظيم. ۲. قُل ياهلَ الكِتبِ لَستُم عَلى شَىءٍ حَتّى تُقيموا التَّورةَ والانجيلَ وما انزِلَ الَيكُم مِن رَبّكُم ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا فَلا تَأسَ عَلَى القَومِ الكفِرين. ۹ - همسويى يهود با كافرانهمسويى يهود با کافران، با کفرورزی و ایمان به جبت و طاغوت: الَم تَرَ الَى الَّذينَ اوتوا نَصيبًا مِنَ الكِتبِ يُؤمِنونَ بِالجِبتِ والطغوتِ ويَقولونَ لِلَّذينَ كَفَروا هؤُلاءِ اهدى مِنَ الَّذينَ ءامَنوا سَبيلا. ۱۰ - پانویس۱۱ - منبعمرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۳۳، ص۵۲۴، برگرفته از مقاله «کفر یهود». |